تعرف على الشاعرة الإماراتية عوشة السويدي ولماذا تحتفل جوجل بها
مقدمة
يحتفي محرك البحث بالشاعرة عوشة السويدي الملقبة بفتاة العرب و الخليج بما فعلته في فنون الادب و الشعر النبطي العربي .
ويطلق عليها الغرب اسمها باللغة الإنجليزية ousha al suwaidi ،واشتهرت بعد ترجمة قصائد شعرها .
تم إصدار رسم شعار مبتكر من Google لتكريم حياة وعمل الشاعرة الإماراتية عوشة السويدي في موطنها الإمارات العربية المتحدة اليوم ، 8 يونيو ، مما يجعلها أول إماراتية يتم عرضها كجزء من رسومات Google التفاعلية اليومية، عوشة السويدي معروفة بكونها كاتبة شعر وروايات وقصص قصيرة ، لكن لماذا تحتفل جوجل بها ؟ لنتعرف أكثر على الشاعر الإماراتي الحاصل على جائزة الدولة التقديرية المرموقة عام 2016 .
من هي عوشة السويدي ؟
في السطور التالية نعرفكم بمن تكون عوشة السويدي الشاعرة الملقبة بفتاة العرب .
عوشة السويدي الشاعرة الإماراتية من هي ولماذا تحتفل جوجل بها ؟
ولد في أبوظبي عام 1978 ، وكان من أوائل الإماراتيين الذين درسوا في الجامعة، درست الأدب الإنجليزي في جامعة القاهرة ثم انتقلت إلى برنامج الدكتوراه في الأدب في لندن، في عام 2013 نشرت مجموعتها الشعرية الأولى بعنوان الفتاة العربية، ومنذ ذلك الحين واصلت كتابة الشعر ونشره على الإنترنت .
ماذا أنجزت ؟
عوشة السويدي شاعر وكاتب إماراتي، ولدت في أبو ظبي ، ونشأت في دبي مع عائلتها، نشرت كتابين في الشعر ، ودرست الأدب في جامعة الإمارات العربية المتحدة ، وحصلت على درجة الماجستير من جامعة كامبريدج .
ما نوع الشعر الذي تكتبه؟
عوشة السويدي هي فتاة عربية نصبت نفسها بنفسها وأول شاعرة إماراتية، تكتب بأسلوب نهى في الشعر ، وهو شكل من أشكال الشعر الارتجالي يتطلب من القارئ أن يتأقلم معه، على سبيل المثال ، إذا قال شخص ما شيئًا لا يتطابق مع ما كان يفكر فيه المتحدث في ذلك الوقت ، فيمكنه استخدام كلماته الخاصة أو تغيير نظام الإيقاع أو القافية .
ما هي بعض أشهر قصائدها ؟
عوشة السويدي شاعرة إماراتية ومؤسس مشارك لمجلة ياسمين ، وهي مطبوعة على الإنترنت تستكشف حياة المرأة العربية، نشر الشاعر ثلاث مجموعات شعرية الفتاة العربية 2016 والإنسان الذي رأى الغيوم 2017 والرحالة في دبي 2018، كما تنشر روايات قصيرة للأطفال تحت الاسم المستعار تهاني .
لماذا تحتفل Google بها ؟
جوجل تحتفي بحياة وعمل الشاعرة الإماراتية عوشة السويدي، ولدت في دبي في أواخر الثلاثينيات ، وكانت شاعرة حائزة على جوائز واستخدمت شعرها كمنصة للتغيير الاجتماعي، استخدمت كتاباتها للدفاع عن حقوق المرأة وإدانة نمو النزعة الاستهلاكية .
تعليقات